FASCINATION ABOUT تأثير التغذية على المزاج

Fascination About تأثير التغذية على المزاج

Fascination About تأثير التغذية على المزاج

Blog Article



تحتوي القهوة على كميةٍ وفيرة من الكافيين الذي يُساعد على تنشيط الدورة الدمويّة، وتحسين الحالة المزاجيّة للإنسان، ولكن بشرط عدم الإكثار منها والإعتدال بشربها، أي شرب كوب واحد منها في الصباح أو خلال اليوم.

يمكن أن يساعد تناول نظام غذائي متوازن أيضًا في تقليل مستويات التوتر وتحسين الحالة المزاجية بشكل عام.

ما هو دور بعض فيتامينات B في الجهاز العصبي وتأثيرها على الصحة النفسية؟

بالإضافة إلى ذلك، يوفر النظام الغذائي المتوازن فيتامينات ومعادن وعناصر غذائية مهمة للحفاظ على الجسم والعقل قويين وصحيين. يمكن أن يساعدك الأكل الجيد أيضًا في الحفاظ على وزن صحي وتحسين مزاجك.

أكدّت العديد من الدراسات العلميّة بأنّ التدخين هو المسؤول الأساسي عن تدهور الحالة النفسيّة للإنسان، وعن إصابتهِ بتقلباتٍ حادة في المزاج، وذلك لأنّ هذهِ المواد تحتوي على عناصر ضارة للجسم والعقل كعنصر النيكوتين الذي يتغلغل في الجسم ويصل إلى الدماغ عن طريق الدّم، ليؤثر سلبًا على صحتهِ العامة، لهذا ينصح الأطباء بضرورة التوقف عن التدخين بأنواعهِ المختلفة إن كان السجائر أو الشيشة، وعن التواجد كذلك في الأماكن العامة التي يكثر فيها التدخين السلبي.

في ما يأتي أبرز العناصر الغذائية التي قد تُساعد على تحسين الحالة المزاجية:

الدخول التسجيل تصفح مجالات النجاح مهارات النجاح المال والأعمال الصحة النفسية الإسلام اسلوب حياة التغذية التطور المهني طب وصحة تكنولوجيا الأسرة والمجتمع أسرار المال الصحة النفسية تأثير الطعام على الحالة المزاجية المزاج الشخص المزاجي مشروبات المشروبات الغازية

إحدى العوامل التي تعد مهمة في الصحة النفسية هي السكر، فالتناول المفرط للأطعمة الغنية بالسكر يمكن أن يؤدي إلى تقلبات المزاج وانخفاض الطاقة.

وأكدت نايدو على أهمية إدراج الفاكهة "لإدخال تلك السكريات الطبيعية إلى جسمك بدلاً من تناول قطعة الحلوى التي لا تُعد الخيار الأكثر صحة".

إنّ الملح يُساهم بشكلٍ كبير في إصابة الإنسان بالقلق والتوتر النفسي، وذلك لأنّهُ يعمل على إنخفاض معدّل البوتاسيوم من الجسم، وبالتالي إثارة الجهاز العصبي والتأثير سلبًا على عملهِ السليم، لهذا على الإنسان أن يتوقف تمامًا عن تناول الأطعمة المملحة والتقليل قدر المستطاع من كمية الملح المُضاف إلى الطعام اليومي.

بعض الخضار والفواكه، وخاصة الخضار الورقية الداكنة والموز والبابايا والبرتقال والشمام.

ولا تتوقف الآثار الصحية للطعام على الجسم فقط، إذ تمتد إلى العقل أيضًا، ما يؤثر ليس فقط على خطر تعرضنا لحالات دماغية مستقبلية (مثل السكتة الدماغية والخرف)، بل أيضًا من قدرتنا على التركيز، وكذلك على مزاجنا وصحتنا النفسية.

أما إذا كنت من محبي الوجبات السريعة والمشروبات والأغذية السكرية التي تحتوي على الكربوهيدرات البسيطة المضرة، فغالبا لن يسرك ما ستقرؤه، فهذه الأغذية بحسب الدراسات تمتلك تأثيرا مشابها للمواد التي تسبب الإدمان في الدماغ، ووفقا لسونال هناك أطعمة تسمى "بأطعمة المزاج الجيد مثل الشوكولاتة" ولكن "تأثيرها قصير المدى وتؤدي كثرتها إلى القلق والتوتر" وكلما شعرنا بالإحباط أكثر ازدادت رغبتنا بتناول المزيد من هذه السكريات التي تخلق استجابة تشبه الإدمان في أدمغتنا فنشعر بأن مزاجنا يعتدل مباشرة، ولكن لا يكاد أن اضغط هنا يعود هذا الشعور بالاكتئاب مجددا نتيجة تناول هذه الأطعمة نفسها التي تتسبب بنوع من التهيج أو الالتهاب في الجسد والدماغ فتسهم بشعورنا بالتوتر والقلق ونجد أنفسنا نخوض في دائرة مغلقة.

يدرك الكثير من الناس أن النظام الغذائي الصحي مفيد للصحة العامة والرفاهية، لكنهم قد لا يكونون على دراية بالعديد من الطرق التي يمكن أن تعزز بها التغذية المتوازنة الحالة المزاجية. يتم تعريف التغذية المتوازنة على أنها نظام غذائي يعتمد على الأطعمة الكاملة غير المكررة التي تحتوي على ما يكفي من البروتين والدهون الصحية والألياف. يساعد هذا النوع من النظام الغذائي في الحفاظ على استقرار نسبة السكر في الدم بعد الوجبات، ويُعتقد أنه يعزز الوزن الصحي ويحسن المزاج والوظيفة الإدراكية.

Report this page